Monday, November 26, 2018

مسار جبل الكمانة ودير الرهبان قرب دير حنا و הררית



في الحسينية - ابو بشار  على المهباج



فيديو اعداد الأستاذ أكرم قسيس



مسار جبل الكمانة  
































بداية مسار السير في وادي الكمانة







































































 نهاية المسار في الحسينية عند ابو بشار




  نهاية المسار في الحسينية عند ابو بشار








  نهاية المسار في الحسينية في ضيافة  ابو بشار وأم بشار













  نهاية المسار في الحسينية في ضيافة  ابو بشار وأم بشار













  نهاية المسار في الحسينية في ضيافة  ابو بشار وأم بشار



********************

بداية المسار الى الدير قرب  הררית



































الكمانة الجبل والقرى والمناظر التي تحيط بها - تصوير: سهيل مخول - البقيعة
المعلومات من الموسوعة الحرة
تقع قرية الكمانة على جبل الكمانة المرتفع عن سطح البحر 598 مترا والذي يعتبر أعلى جبال الجليل الأسفل، ويقع على الحد الفاصل بين الجليلين الأعلى والأسفل إلى الشرق من مدينة كرمئيل، داخل منطقة نفوذ المجلس الإقليمي "مسجاف".

إلى جانب جبل الكمانة من الجهة الشرقية يمتد وادي سلامة الذي يصب في بحيرة طبريا والذي يفصل بين جبل حزور في الشرق وجبل الكمانة في الغرب، وعلى امتداده نجد قريتي راس العين
تقسم الكمانة من ناحية جغرافية إلى قسمين شرقية وغربية ويفصل بينهما وادي الكمانة
سكان الكمانة بعد أن كانوا متنقلين يسكنون الخيام والكهوف، بنوا بيوتا ثابتة من الحجر وسكنوا فيها، حيث نجد في سنوات الثلاثين من القرن المنصرم كان هنالك 11 بيتا من الحجر في الكمانة الشرقية وفي الجلسة، 5 بيوت في الكمانة الغربية

تعرض سكان الكمانة في بداية الحرب سنة 1948 للسلب والنهب من قبل مجموعات مسلحة، حيث نهبت بعض البيوت، وبعض الماشية. ويحكى أنه تم نهب مواشي القرية ومن بين المواشي التي نهبت "الفدان" الخاص بالمختار، والفدان عبارة عن زوج من الثيران كان المختار يستعملهما لحراثة الأرض وزراعة القمح. ولأهمية هذه المواشي لحق المختار بهذه المجموعات المسلحة في ضواحي العشيرة وتوسل إليهم كي يعيدوا له زوج الثيران. ولكن للأسف هذا التوسل لم يجد نفعا. في تلك الفترة قام البعض ممن كانوا يملكون أبقارا للحليب أو غيرها بطرد بعض هذه المواشي الضرورية إلى المناطق الوعرة المجاورة لمنازلهم وذلك خوفا من أن تنهب من قبل مجموعات اللصوص. ويحكى أيضا أن جزءا كبيرا من سكان الكمانة وخوفا على حياتهم من الحرب، تركوا منازلهم ونزحوا إلى الشمال نحو الحدود اللبنانية وقسم وصل إلى عين السهلة في بيت جن. ولكن واجهتهم صعوبة كبيرة جدا في نقص المياه والغذاء، وقلة وسائل النقل، حيث حملوا بعض أمتعتهم على الدواب ولكن بعد تشاور بينهم قرروا العودة إلى منازلهم التي تركوها خوفا
حصل سكان الكمانة على الهوّيات الإسرائيلية مع إقامة الدولة والذي يشير إلى اعتراف الدولة بقرية الكمانة، وتم تسجيل قرية الكمانة كعنوان لهؤلاء السكان، وكذلك ظهرت قرية الكمانة (الخربة – في الكمانة الشرقية) في خرائط الانتداب البريطاني منذ عام 1914 كقرية مثل باقي القرى الأخرى في المنطقة. وفي تلك الفترة وصل عدد السكان إلى 750 نسمة (يشمل هذا العدد جميع عرب السواعد في منطقة جبل الكمانة والمنطقة المجاورة له لأنهم تسجّلوا جميعا كسكان الكمانة)
كان سكان الكمانة يملكون 1000 دونم مسجّلة ملكيتهم بالطابو ، وارتبط سكان الكمانة بعلاقات اقتصادية واجتماعية مع المجتمع العربي المحيط بهم خاصة مع قريتي الرامة ونحف 
ممثلو الحكم العسكري بدأوا بإتباع سياسة جديدة منذ عام 1963 عندما قامت الحكومة بإغلاق المدرسة من أجل ترحيل سكان الكمانة عن قريتهم، وقد تفاقم الوضع عندما تم سن قانون التنظيم والبناء عام 1965 والذي تجاهلت من خلاله مؤسسات الدولة المختلفة وجود قرية الكمانة وقامت بحرمانها من كل الخدمات الأساسية مما اضطر سكان القرية إلى التنازل عن كثير من خدمات الدولة من أجل البقاء في بلدهم. أما بالنسبة للخدمات الضرورية كالتعليم والصحة اضطروا الذهاب مسافة 12-13 كيلو متر ذهابا وإيابا يوميا من الكمانة إلى هذه القرى لتلقي الخدمات التعليمية والصحيّة

https://ar.wikipedia.org/…/%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%85%D8%A7%D…