Saturday, December 17, 2016

المسار الثالث 3/5 يوم السبت 17.12.2016 الى وادي السعار ومنبعه قرب اليعفوري ، شلال العقاب ومنطقة جملا ثم الواسط ونهر الاردن





الصور التالية تصوير سهيل مخول






قلعة نمرود
شلال وادي السعار מפל סער
البصيل חצב















منظر من شلال ساعر نحو كنيسة البانياس



الافطار في مقام اليعفوري















قرب اليعفوري





















******************








































  قصر المير فاعور


من المرجح آن "قصر المير فاعور" قد تم بناؤه في أواخر القرن التاسع عشر، وبقى مقراً لعشيرة عرب الفضل، ومسكناً لعائلة الأمير محمود الفاعور، وأبنائه وأحفاده، إلى تم طردهم أثناء احتلال الجولان في حزيران العام1967، وتدمير قرية واسط وتهجير سكانها

القصر، وبحسب وصف المستشرق الألماني "ارليخ زيتسان"، مكون من ثلاث ساحات

الساحة الأولى مخصصة لاجتماعات العامة، من الفلاحين والرعاة التابعين للأمير، وإسطبلات للخيول. أما الساحة الثانية فهي مبنية بشكل أنيق ومرتب، وكانت مخصصة لاستقبال الضيوف والشخصيات المهمة التي تزور الأمير في قصره، واحتوت على غرف نوم. الساحة الثالثة من القصر خصصت لسكن النساء ونومهم. القصر عبارة عن بناء حجري ضخم مسقوف بالقرميد، فيه أعمدة غرانيتية وتيجان، نقلت إليه من عدة 
مواقع أثرية، بخلاف منازل السكان الأخرى التي بنيت من الحجارة والطين
كتبها 

رائد عويدات – 27\01\2011

في موقع الجولان




ثم ابنه الأمير فاعور الفاعور والذي كان المرشح الدائم لقبائل الجولان كافة منذ عام 1936 الى عام 1967 وكان عضو الوفد السوري بمؤتمر سان فرانسيسكو لتأسيس عصبة الأمم وكان له وزنه وحضوره العربي والدولي ومن رجالات الاستقلال العربي السوري وأشراف المسيرة الوطنية السورية العظيمة

بلاط قصر الامير محمد الفاعور من عشيرة الفضل

قراً لعشيرة عرب الفضل، ومسكناً لعائلة الأمير محمود الفاعور، وأبنائه وأحفاده، إلى تم















****************




شلال العقاب מפל עיט






النرجس والزقوقيا



















































الصور التالية تصوير المجموعة

















































































































رجالات سورية
http://www.odabasham.net/%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D8%AC%D9%85/76940-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%85%D9%8A%D8%B1-%D9%85%D8%AD%D9%85%D9%88%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D9%81%D8%A7%D8%B9%D9%88%D8%B1

محمد فاروق الإمام

في إنذاره الشهير للملك "فيصل بن الحسين" أشار الجنرال "غورو" الى معركة وقعت في 4 كانون الثاني 1919 كان المهاجمون فيها بدو "محمود الفاعور" الذين قتلوا الكثير من جنود "غورو" وأتباعه.
الأمير "محمود الفاعور" هو من زعماء الجولان الذين برز اسمهم في بدايات القرن العشرين، لعب دوراً كبيراً هو وأبناء الجولان في مقاومة الاحتلال الفرنسي، فكان الزعيم السياسي الكفؤ والابن البار للوطن الذي أنجبه، فتزعم الحركة الوطنية في الجولان وكان القائد السياسي المميز لتلك الفترة.
ولد الأمير "محمود" عام 1877 بقرية "العقدة" غربي مدينة "القنيطرة" التي تبعد (13) كم عنها، وتتلمذ من صغره على يد حفظة القرآن، فتعلم الفقه وأصول الشريعة الإسلامية، وكانت ثقافته تتألف من القرآن والسنة النبوية الشريفة، في عام 1905 تم تنصيب الأمير "محمود الفاعور" أميراً على "قبيلة الفضل" بعد وفاة أبيه.
عاش الأمير "محمود الفاعور" فترة عصيبة تمثلت بتتابع الأحداث بين حكم الاتحاديين وتعيينهم "جمال باشا السفاح" قائداً للجيش الرابع في بلاد الشام، وقيام الثورة العربية الكبرى ودعمها، والوقوف إلى جانب جيوش الملك "فيصل" والاحتلال الفرنسي ومواجهته، ففي عصر الاتحاديين حاول "السفاح" التقرب إلى العرب من أبناء بلاد الشام لكسب تعاون العرب معه لإعداد حملته العسكرية ضد الانكليز في مصر، وتخفيف نقمة العرب والتعرف على نوايا الزعماء العرب فتوجه إلى الجولان، ورغم الفتور الذي قابله به الأمير "محمود الفاعور" فور وصوله إلى الجولان بعد رفضه مطالبهم بالعفو عن بعض المناوئين للاتحادين إلا أنه رضخ لهذه المطالب في البداية لتحقيق أهدافه السالفة الذكر فبقي "بالقنيطرة" ثلاثة أيام لم يحقق فيها الأهداف المطلوبة.
كان الأمير "محمود" على اتصال "بالملك فيصل" وفور دخوله جنوب سورية انضم مع أبناء الجولان إلى الجيش العربي، وشاركوا بمعركتي "تل المانع" و"دير علي" عام 1918 حيث وقعت المعركة بين الجيشين التركي- الألماني والجيش العربي حيث أثبتت ضراوة أبناء عشائر الجولان القتالية، كما يؤكد أهمية مشاركة الأمير "محمود الفاعور" بالثورة العربية الكبرى هو والعريضة التي قدمها أبناء الحركة الوطنية في الجولان التي نشرتها جريدة "العاصمة" الرسمية آنذاك بعددها 80 عام 1919 بعد بدء الاشتباكات مع الجيش الفرنسي إذ كان عضواً بالمؤتمر السوري العام ممثلا لقضاء "القنيطرة" التابع لدمشق ضمن منطقة سورية الداخلية، وقع عليها مع الأمير محمود الفاعور32 شيخاً وزعيماً وقروياً من العرب والشركس والتركمان.
أدرك الأمير "محمود الفاعور" نوايا المستعمرين في وقت مبكر فعمل أبناء الجولان على مساعدة أبناء "الشوف" بعد ارتكاب جيش الاحتلال الفرنسي مجزرة في قرية "مزرعة الشوف" فتضامنوا مع أبناء "الشوف" واستقبلوا أهالي المنكوبين وتدخلوا لمساعدتهم في مواجهة المستعمرين كما ورد في البيان الثاني للحركة الوطنية بالجولان الذي نشرته جريدة العاصمة في نفس عدد العريضة الأولى عام 1919 وكانت المجزرة قد ارتكبت بتاريخ 25/10/1919. 
انكشفت نوايا الفرنسيين فعليا عندما استفز الفرنسيون الأمير "محمود" بضم الحولة إلى لبنان الكبير وفرض الضريبة عليه تمهيداً لدخول الجولان فدمشق، وهي الهضبة التي تعد تاريخيا البوابة الغربية لدمشق، فأدرك الأمير خطورة الموقف وردّ بمعركة "الخصاص" الأولى لمنع الفرنسيين من التفكير حتى بدخول دمشق عبر الجولان، فانتقم الفرنسيون بتدمير قصره بالخصاص، وكان الرد معركة "الخصاص" الثانية التي هزّم فيها الفرنسيين للمرة الثانية على التوالي في 5 كانون الثاني 1920 وقضوا فيها على حملة "ديسباس" الفرنسية بالكامل بعد أن شتتوا شملها وهرب عناصرها وقتل فيها عدد كبير من الضباط منهم النقيب "دوتريز" والمعاون "اللودي" فضلا عن عشرات القتلى فيما نجا العقيد "ديسباس" فضلا عن أسر عدد منهم.
فانتقلت المعارك إلى الجنوب اللبناني، حيث قاد زعماء العشائر بالجولان العمليات العسكرية أمثال الأمير "نايف الفاعور" والشيخ "نمر الشحادة" والشيخ "عيد المسعود والشيخ "زعل السلوم" والمجاهد "أحمد مريود" وانضم إليهم جميع أبناء الجولان وكانت القيادة السياسية للأمير "محمود الفاعور" فهاجم أبناء الجولان مواقع الحملات الفرنسية وسيطروا على مناطق (الخيام والعديسة والطيبة وهونين وكفر كلا) وصولا إلى "المطلة" حيث أحرقوا مكتب التلغراف وقتلوا 20 جندياً فرنسياً وقضوا على من بقي من جنود حملة "ديسباس"، ما اضطر الفرنسيين إلى تشكيل حملة جديدة بقيادة العقيد "ديفيل" وتحت إمرته العقيد "مونسيي" و"ريوكرو" من خيرة القادة بجيش المشرق الفرنسي الذي قاتل بالحرب العالمية الأولى (1914-1918)، فدمر ثوار الجولان "جسر الخردلي" الشهير وأحرقوا مؤن الحملة الثانية ونصبوا لها الكمائن وقتلوا ضباطها وحاصروهم في "جديدة مرجعيون" لتكون المعركة الحاسمة والتي سقط فيها مئات القتلى من الجنود الفرنسيين وأسر العشرات، ما اضطر فرنسا إلى التفكير بدخول دمشق عبر "ميسلون" بعد فشل حملتين لها بمواجهة عرب الأمير "محمود" بل حاولت تشكيل حملة ثالثة كانت ستفشل أيضا لولا احتلال دمشق ومعركة ميسلون، واستمر عرب الجولان بالسيطرة على مناطق (حاصبيا وراشيا وجبل عامل) ويرفعون علم المملكة السورية فيها حتى 17/آب 1920 وقد اعترف القادة الفرنسيون بأن عرب الأمير "محمود الفاعور" هم الأكثر ضراوة ولم يروا مثلهم قط حتى في الحرب العالمية الاولى 1914-1918.
كشف المستعمرون عن نواياهم (فرنسا وبريطانيا) في الحلول محل السلطة العثمانية في وقت مبكر، حيث بدأت المواجهة الأولى في منطقة الحولة، فقد تقدمت القوات المشتركة (الفرنسية والبريطانية) إلى سهل الحولة لاحتلاله بموجب اتفاقية سايكس_بيكو، ونهبت قرية "الدوارة" فاشتبكت عشائر الفضل معهم ، وطلب الأمير "محمود الفاعور" من الأمير "فيصل" أن يسمح له بالتوجه إلى المنطقة ووافق الأمير "فيصل" على طلبه، وأبلغ السلطات الفرنسية والبريطانية أنه كلف الأمير "محمود" بمسؤولية إدارة مناطق (مرجعيون وصفد والجولان) بما في ذلك "الحولة" ووضع تحت تصرف الأمير "محمود" وحدة عسكرية تضم مئة عنصر، ويقودها ضابط وذلك في خطوة تهدف إلى دعم الأمير "محمود" والتأكد من قيام الحكم العربي ميدانياً.
توجه الأمير إلى مقره في الحولة المعروف بقصر "الخصاص" وتسلم المنطقة رسمياً وأعاد المنهوبات إلى أهالي قرية "الدوارة" وجوارها في يوم 1/12/1918 وكان يرافقه الضابط الذي انتدبه الأمير "فيصل" ونحو ستمئة فارس.
وبعد الاحتلال الفرنسي لدمشق أصدر الجنرال "غورو" وبقرار من المجلس الحربي الفرنسي أحكاما بالإعدام في 9 آب 1920 على الأمير "محمود الفاعور" و1000 من أبناء الجولان، وهم أعضاء الحركة الوطنية والقادة العسكريون لمعارك الجنوب والذين كانوا حتى تلك اللحظة مازالوا يرفعون العلم السوري "بمرجعيون" إلا أن دخول الفرنسيين "للقنيطرة" منتصف آب أدى لانسحاب المقاتلين من أبناء الجولان من جنوب لبنان والنزوح إلى شرقي الأردن للعودة مرة أخرى بقيادة الأمير "محمود" فنزح عدد منهم مع الأمير للمطالبة من هناك باستقلال سورية وطرد المحتلين وهناك تم تشكيل حكومة وطنية سورية بالمنفى وبعد مفاوضات استمرت 3 أشهر مع زعماء الجولان أبرزهم: "عيسى أفندي" مختار المنصورة والشيخ "زعل السلوم" أصدر "غورو" قرارا بالعفو عن الأمير وأبناء الجولان في تشرين الاول 1920، فعاد الأمير "محمود" إلى الجولان بعدها بـ3 أشهر.
حاول الجنرال "غورو" التقرب إلى الأمير "محمود" وإغراء أبناء الجولان بمناصب متنوعة لقادة ثورة الجولان وعلى رأسهم الأمير "محمود الفاعور" فقرر زيارة الأمير "محمود" في عمرته "بواسط" عام 1921 وهنا جرت محاولة اغتيال الجنرال "غورو" بقيادة المجاهد "أحمد مريود" وكانت الرسالة واضحة من أبناء الجولان "لغورو" برفض المحتلين.
وفي عام 1923 تقاسم الانكليز والفرنسيون حدود سورية وفلسطين بينهما بسهل "الحولة"، فاشتبك رجال الأمير "محمود" مع القوات الفرنسية وقتلوا عدداً من الجنود الفرنسيين فردت فرنسا بقسوة من قتل وتهجير وحرق قرى ومصادرة مواشي فنزح الأمير مجددا إلى قرية "كفر سوم" شرقي الأردن حيث اعتقلته القوات الانكليزية لتنفيذ مخططها بتقاسم سهل "الحولة" مع الفرنسيين وسجنته بالقدس ونقلته منها إلى "طبريا" و"عكا" وبعد تزايد ضغوط وجهاء فلسطين على السلطات الانكليزية وهجمات أبناء الجولان على القوات الفرنسية تم العفو.
عاد الأمير "محمود الفاعور" إلى الجولان وتوفي فيها ودفن في قرية "واسط" في الجولان عام 1927 بعد أعوام طويلة أمضى حياته بالجهاد والدفاع عن وطنه.
                










قبيلة الفضل بالجولان : عشائرها وأماكن توزعها بالجولان قبل النزوح عام 1967


كاتب المقال : محمد زعل السلوم



بيت الفاعور : وهم أمراء قبيلة الفضل وتعود بأصولها إلى الدوحة العباسية الشريفة وأشهر أمراءهم الأمير حسن

 الفاعور ومن ثم ابنه الأمير محمد الفاعور ومن ثم ابنه الأمير محمود الفاعور القائد السياسي لثورة الجولان عام 1919-1920 وعضو المؤتمر السوري العام في عهد الملك فيصل عن الجولان ومنطقة العرقوب ومن ثم ابنه الأمير فاعور الفاعور والذي كان المرشح الدائم لقبائل الجولان كافة منذ عام 1936 الى عام 1967 وكان عضو الوفد السوري بمؤتمر سان فرانسيسكو لتأسيس عصبة الأمم وكان له وزنه وحضوره العربي والدولي ومن رجالات الاستقلال العربي السوري وأشراف المسيرة الوطنية السورية العظيمة
أما عشائر قبيلة الفضل التي تتوزع في كافة أإنحاء الجولان العربي السوري الغالي فهي 

1- عشيرة القريشيون : وهم جزء من عشيرة الحروك ويعيشون بقرى : جبب الميس والسماقة وأفخاذهم هي : آل الطالب وآل العمر والمصطفى والكايد.
2- عشيرة الشراعبة : ويعود نسبهم إلى قبيلة عنزة ويعيشون بقرى : جبب الميس – عين الحجل – عين الحمرا – القلع – القلومة – وادي السمك قرب واسط – رويحينة – خويخة .
أما أفخاذهم فهي : الظواهرة ويضمون : الخضر – منصور – ناصر – العباس – عويد – ابراهيم – رمضان.
وفخذ سحاب وكذلك فخذ الزواملة وفخذ الإبراهيم وفخذ الدوالي وفخذ الهرامشة وفخذ الغثاورة.
3- عشيرة البلاحسة : وتسكن في قرى الجولان التالية : باب الهوى – عين الحمرا – الثلجيات – عين الديسة – المنشية – ممصية الغسانية – حي العرب بمدينة القنيطرة.
أما أفخاذهم فهي : العلي وفخذ الخصابات وفخذ العقلات وفخذ العتاونة وفخذ القواسمة.
4- عشيرة الربيع : وتسكن قرى الجولان التالية : عين حور- كريز الواوي – الصمدانية الغربية – القلومة – المعازة – القلع – عين الحمرا .
أما أفخاذهم فهي : الحسن والحمد والمستت.
5- عشيرة النبهان : وتسكن قرى الجولان التالية : الثلجيات – عين الحمرا – بئر سيف – القطراني – الحميدية – ممصية – الغسانية – حي العرب بمدينة القنيطرة.
وتتفرع إلى الأفخاذ التالية : الربحات والسمامرة والذيبان والفنيشات والعويسات.
6- عشيرة قيار : وسكنت قرى الجولان التالية : بئر سيف – عين الحمرا – القطراني – الحميدية – الفرج .
وتتفرع إلى الأفخاذ التالية : المحاسنة – البيادرة – القواسمة – السلالمة – البواريد.
7- عشيرة الحزوميين : وتسكن القرى الجولانية التالية : قرقس – قصيبة – العجرف – بيت جن.
وتتفرع إلى الأفخاذ التالية : السناجرة والغنام والجفال والحشيش والعجرف وهي عشيرة لا تدفع دية الدم مع بقية عشائر الفضل.
8- عشيرة الحمدان : وتسكن قرى الجولان التالية : عيون حور – عين الحمراء – عين الحجل – كرز الطويل – سكيك – القلع – رويحينة – حي العرب بالقنيطرة.
أما أفخاذهم فهي : القبلان والخزاعلة والتمر والسعود والدنوف.
9- عشيرة الباخات : وتسكن قرى الجولان التالية : سكيك – الفرج – الحميدية.
وتتفرع إلى الأفخاذ التالية : الخوالد والحجاج وناصر والعويضات والعويد ومنصور والمرعي والخليل والخنيفس.
10- عشيرة الفنوص : وتسكن قرى الجولان التالية : السنابر – عين الطريق غرب واسط وصيرة ذياب وحي العرب بمدينة القنيطرة وممصية.
وتتفرع كما يلي : العرسان والخنيفس والشنيور والمذايبة والنواصرة والعكاشات وغدير والعباس والأحمد.
11- عشيرة الخمايسة : وتسكن قرى الجولان التالية : عين الحمرا – كريز الواوي – الحميدية – ممصية – الغسانية – كرز الطويل – القلومة – بانياس – طرنجة.
وتتفرع إلى الخلايفة والحميدي والذيابية وبيت خميس.
12- عشيرة المنادلة : وتسكن قرى الجولان التالية : العقدة – واسط – رويحينة.
وتتفرع كما يلي : الخميس والعلي والابراهيم والشحادات.
13- عشيرة البداحات : وتسكن بقرية السماقة الجولانية وهم محمد بن خضر البداح وفهد البداح وفرج وأحمد أبناء حسن البداح ونواف البداح وعبدالله الذياب البداح وأولادهم وأإحفادهم.
14- عشيرة المغالجة : وتسكن قرى الجولان التالية : القلع – رويحينة – مويسة – العدنانية .
وتتفرع كما يلي : العبدي والعقلات والحسن وبيت عيسى ومرصاد وبيت عقلة وبيت الخطيب وعيسى المصطفى.
15- عشيرة الهلالات : وتسكن في قرية الفرن الجولانية.
وتتفرع كما يلي : بيت عبد الله وبيت محمود وبيت عيسى وبيت أحمد.
16- عشيرة المحمدات : وتسكن قرى الجولان التالية : عين الحمرا – القطراني – عين الحجل – الأربعين – حيتل – كفر الما – الموح أبو زيتونة – جباتا الخشب.
وتتفرع إلى : الجدادعة والذيابات والصاوي والفواعرة والبواهلة والعيسات والهلالات وبيت علي المحمد والفليحات وبيت علي الحسن والصالح والطعمة والشبيب والمرعي والظاهر.
17- عشيرة الشرفة : وتسكن قرى الجولان التالية : الحجف والحميدية.
وتتفرع إلى سعيد الجمعة الشريفي وأولاده وأحفاده .
18- عشيرة البياضين : وتسكن قرى الجولان التالية : واسط – الحسنية – عين الطريق – القلع.
وتتفرع كما يلي : المجادمة والجبارنة والذياب والقواسمة.
19- عشيرة الموايسة : وتسكن قرى الجولان التالية : الحميدية – جبب الميس – الحجف – مويسة.
وتتفرع كما يلي : محمود وحافظ أبناء موسى الحمود ومحمد وأحمد أبناء صالح الحمود وحسن وطه أبناء ظاهر الحمود.
20- عشيرة الشبايبة : وتسكن قرى الجولان التالية : الحميدية – المقيليبة.
وتتفرع كما يلي : الغزاوين والحجاج والعثمان وخليفة والعرسان وخنيفس.
21- عشيرة الفعوص : وتسكن قرى الجولان التالية :العامودية – المشيرفة – فاخورة.
وتتفرع كما يلي : السعيد والدريزي والحسين والعتور.
22- عشيرة المشاعلة : وتسكن قرى الجولان التالية : الصمدانية الشرقية – سكيك – الحميدية .
وهم أبناء عيسى وجاسم وموسى خليل المشعل واسماعيل وابراهيم وحامد المشعل وأولادهم وأحفادهم.
23- عشيرة الجشيين : وتسكن قرى الجولان التالية : واسط – قريز الواوي- سكيك .
وتتفرع كما يلي : أبناء محمود العوض وأإبناء عبود العبد الله وأبناء عجاج وفارس الياسين.
24- عشيرة الربايعة : زتسكن قرى الجولان التالية : الثلجيات – بانياس – عين الديسة – الصمدانية الغربية.
وتتفرع كما يلي : الصالح والحسين والزغموت.
25- عشيرة العقايلة : وتسكن قرى الجولان التالية : بانياس – السنابر – البارجيات – جليبينة – واسط.
وتتفرع كما يلي : الابراهيم وسويدان والخزاعلة والملاحمة والعلي.
26- عشيرة الكبيهات والجبران : وتسكن قرى الجولان التالية : كريز الواوي – السماقة – سكيك.
وتتفرع كما يلي إلى : الكناهشة والقبيهي وخير الله والسويد والجبران.
27- عشيرة الهناتشة : وتسكن قرى الجولان التالية : الفرن – سكيك.
وتتفرع إلى هنتش والسدلة.
28- عشيرة آل عليان بني كنانة : وتسكن قرى الجولان التالية : بانياس –تل العزيزيات.
وتتفرع كما يلي : بيت رحال وبيت توهان وبيت العلي.
29- عشيرة اللهيب : وتسكن قرى الجولان التالية : مويسة – عيون حور – عين الطريق – السماقة –خان أرنبة – رويحينة – الرمثانية – العليقة.
وتتفرع كما يلي : أبناء إسماعيل ومحمد وعلي ومحمود وحسين الأحمد ومحمود وعلي وشحادة الإبراهيم العباس وأولادهم وأحفادهم وكذلك هناك الجادو والخيرو والخرفان والعبد الله واللهيبي والمرعي.
30- عشيرة الفريخات : وتسكن قرى الجولان التالية : شوقه الفوقا – شوقه التحتا – المنصورة – الخصاص .
وتتفرع كما يلي : الظبيان والفندي والعبيد واللكي والرحال والدرويش والمصري والعراقي والظواهرة.
31- عشيرة المروح : وتسكن قرى الجولان التالية : عين الحمرا – الثلجيات – عين الديسة – الأربعين – قنيطرة الخراب.
وتتفرع كما يلي : أبو حسن والفضلي والجمعة والكريم والخرفان والذياب.
32- عشيرة الشمامرة : وتسكن قرى الجولان التالية : واسط – شبا – العال – حي النهضة بالقنيطرة – السماقة.
وتتفرع كما يلي : الداوود وخضر وجاسم.
33- عشيرة الأغاوات : وتسكن قرى الجولان التالية : واسط – عين الطريق – المجيحية – ممصية الغسانية.
وهم أبناء حسو وأحمد ومحمد وجروان وإسماعيل وعلي وصالح الآغا وأقاربهم وأولادهم وأحفادهم.
34- عشيرة العصافرة : وتسكن قرى الجولان التالية : بانياس – البارجيات – ممصية الغسانية – رويحينة.
وتتفرع كما يلي : أبناء إبراهيم القعود وفهد الجعدان وابنه أحمد وأبناء ياسين السحن القعود وأولادهم وأحفادهم.
35- عشيرة الخطبان : وتسكن قرية واسط بالجولان وهم محمد وحسن وعثمان وعبدو وفيصل أبناء حسين محمد العثمان وخالد وطارق وعمر وموسى وجمال أبناء علي العثمان وأولادهم وأحفادهم.
36- عشيرة السعايدة : وتسكن قرى الجولان التالية : واسط – المشيرفة – العليقة.
وهم أبناء سعيد وعلي وجفال ومحمد الراضي وأولادهم وأحفادهم.
37- عشيرة الحسيان : وتسكن قرى الجولان التالية : عين الطريق – كرز الطويل – أم الدنانير – بانياس.
وتتفرع كما يلي : الحسياني والصالح والطالب والموسى وخليفة.
38- عشيرة الشويطات : وتسكن قرى الجولان التالية : الثلجيات – بانياس – رسم الرواضي شرقي مدينة القنيطرة.
وتتفرع كما يلي : الرواضي والنمر والندلاوي والصليبيين والأحمد.
39- عشيرة التدامرة : وتسكن قرى الجولان التالية : واسط – العقدة – البحريات.
وتتفرع كما يلي : نصار ومثقال وصبرة ونمر وفريدي والمحيميد وحشاش.
40- عشيرة المليحات : وتسكن قرى الجولان التالية : واسط – جبب الميس – وادي السمك – عين مامون – نعران – الدلوة – وادي الرقاد.
وتتفرع كما يلي : المصالحة والمصلح والمرعي والبرغال والحمود.
41- عشيرة أبو علي باك : وتسكن قرية واسط الجولانية .
وتتفرع كما يلي : حسين وفياض وحسن وموسى وخالد وعيسى وطه أبناء أحمد الفياض وأبناء عوض وفهد وفارس المجلي وأولادهم وأحفادهم.
42- عشيرة الخريوش : وتسكن قرى الجولان التالية : واسط – الفرن – القلع.
وتتفرع كما يلي : الحمادة والأحمد وقطيش.
43- عشيرة الشاهين : وتسكن قرية واسط وهم أحمد ومحمد ويحيى ويونس أبناء شحادة أبو حسن وأولادهم وأحفادهم.
44- عشيرة الحسين : وتسكن قرى الجولان التالية : واسط –القلع .
وتتفرع كما يلي : المرعي وطعمة والشحادة.
المصدر : http://www.atinternational.org/forums/showthread.php?t=8497